[ التكبير في العيد ]
- قال الله تعالى:
{وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }.
- "أخذ كثير من العلماء مشروعية التكبير في عيد الفطر من هذه الآية".
(ابن كثير)
- جرى عليه العمل في عهد السلف الصالح من الصحابة والتابعين :
ثبت عن نافع :
" أن ابن عمر كان يخرج إلى العيدين من المسجد فيكبر ".
- "كانوا في التكبير في الفطر أشد منهم في الأضحى ".
(أبو عبدالرحمن السلمي)
وقت ابتدائه:
يبدأ التكبير في عيد الفطر عند أكثر أهل العلم من السلف الصالح فمن بعدهم من حين الذهاب إلى مصلى العيد.
فقد ثبت عن ابن عمر "أنه كان يكبر إذا غدا إلى المصلى يوم العيد".
"كان الناس يكبرون من حين يخرجون من بيوتهم".
(الزهري)
- "سائر الأخبار عن الأوائل دالة على أنهم كانوا يكبرون يوم الفطر إذا غدوا إلى الصلاة"
(ابن المنذر)
- "قال جمهور العلماء لا يكبر ليلة العيد إنما يكبر عند الغدو إلى صلاة العيد".
(النووي)
- وقت انتهائه:
ثبت عن ابن عمر ـ رضي الله عنه ـ أنه:
(( كان يكبر يوم العيد حتى يأتي المصلى، ويكبر حتى يأتي الإمام )).
- الجهر به:
ثبت عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ:
"أنه كان إذا غدا يوم الأضحى ويوم الفطر يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى، ثم يكبر حتى يأتي الإمام".
- "ويشرع لكل أحد أن يجهر بالتكبير عند الخروج إلى العيد، وهذا باتفاق الأئمة الأربعة"
(ابن تيمية)
- "ولذلك يشرع إظهار التكبير في الخروج إلى العيدين في الأمصار، وقد روي ذلك عن: عمر وعلي وابن عمر وأبي قتادة، وعن خلق من التابعين ومن بعدهم."
(ابن رجب)
- تكبير النساء:
قالت أمُّ عطيـَّة - رضي الله عنها -:
"كنَّا نُؤمَر أن نَخْرُج يوم العيد، حتَّىٰ نُخْرِجَ البكر من خدرها، حتَّىٰ نُخْرِجَ الحِيَّض، فيَكنَّ خلف النَّاس، فيكبِّرن بتكبيرهم "رواه البخاري ومسلم.
ٰ- "وهذا دليلٌ علىٰ استحباب التَّكبير لكلِّ أحد في العيدين وهو مجمعٌ عليه."
(النووي)
- صيغه :
للتَّكبير في العيد عِدَّة صِيغ جاءت عن الصَّحابة:
١- "الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر وأجلُّ، الله أكبر ولله الحمد".
الثَّانية: عن أبي عثمان النَّهدي قال:
"كان سلمان يعلِّمنا التَّكبير يقول: كبِّروا: الله أكبر، الله أكبر كبيرًا - أو قال تكبيرًا - اللهم أنت أعلىٰ وأجلُّ من أن تكون لك صاحبة, أو يكون لك ولد, أو يكون لك شريك في الملك, أو يكون لك وليٌّ من الذُّلِّ، وكبِّره تكبيرًا، الَّلهم اغفر لنا، الَّلهم ارحمنا. ثمَّ قال: والله لتكتبنَّ هٰذه، لا تترك هاتان، ولتكوننَّ شفعاً لهاتين )).
وقال ابن حجر عن هٰذه الصِّيغة:
أصحُّ ما ورد.
ووافقته اللَّجنة الدَّائمة للبحوث العلميَّة والإفتاء بالمملكة برئاسة العلَّامة ابن باز رحمه الله.
الثَّالثة: (( الله أكبر, الله أكبر، لا إله إلَّا الله، والله أكبر, الله أكبر، ولله الحمد )). وجاءت عن ابن مسعود عند ابن أبي شيبة وصحَّحها الألباني .
مقتبس من [ أحكام عيد للفطر ]
http://islamancient.com/play.php?catsmktba=101450
- قال الله تعالى:
{وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }.
- "أخذ كثير من العلماء مشروعية التكبير في عيد الفطر من هذه الآية".
(ابن كثير)
- جرى عليه العمل في عهد السلف الصالح من الصحابة والتابعين :
ثبت عن نافع :
" أن ابن عمر كان يخرج إلى العيدين من المسجد فيكبر ".
- "كانوا في التكبير في الفطر أشد منهم في الأضحى ".
(أبو عبدالرحمن السلمي)
وقت ابتدائه:
يبدأ التكبير في عيد الفطر عند أكثر أهل العلم من السلف الصالح فمن بعدهم من حين الذهاب إلى مصلى العيد.
فقد ثبت عن ابن عمر "أنه كان يكبر إذا غدا إلى المصلى يوم العيد".
"كان الناس يكبرون من حين يخرجون من بيوتهم".
(الزهري)
- "سائر الأخبار عن الأوائل دالة على أنهم كانوا يكبرون يوم الفطر إذا غدوا إلى الصلاة"
(ابن المنذر)
- "قال جمهور العلماء لا يكبر ليلة العيد إنما يكبر عند الغدو إلى صلاة العيد".
(النووي)
- وقت انتهائه:
ثبت عن ابن عمر ـ رضي الله عنه ـ أنه:
(( كان يكبر يوم العيد حتى يأتي المصلى، ويكبر حتى يأتي الإمام )).
- الجهر به:
ثبت عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ:
"أنه كان إذا غدا يوم الأضحى ويوم الفطر يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى، ثم يكبر حتى يأتي الإمام".
- "ويشرع لكل أحد أن يجهر بالتكبير عند الخروج إلى العيد، وهذا باتفاق الأئمة الأربعة"
(ابن تيمية)
- "ولذلك يشرع إظهار التكبير في الخروج إلى العيدين في الأمصار، وقد روي ذلك عن: عمر وعلي وابن عمر وأبي قتادة، وعن خلق من التابعين ومن بعدهم."
(ابن رجب)
- تكبير النساء:
قالت أمُّ عطيـَّة - رضي الله عنها -:
"كنَّا نُؤمَر أن نَخْرُج يوم العيد، حتَّىٰ نُخْرِجَ البكر من خدرها، حتَّىٰ نُخْرِجَ الحِيَّض، فيَكنَّ خلف النَّاس، فيكبِّرن بتكبيرهم "رواه البخاري ومسلم.
ٰ- "وهذا دليلٌ علىٰ استحباب التَّكبير لكلِّ أحد في العيدين وهو مجمعٌ عليه."
(النووي)
- صيغه :
للتَّكبير في العيد عِدَّة صِيغ جاءت عن الصَّحابة:
١- "الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر وأجلُّ، الله أكبر ولله الحمد".
الثَّانية: عن أبي عثمان النَّهدي قال:
"كان سلمان يعلِّمنا التَّكبير يقول: كبِّروا: الله أكبر، الله أكبر كبيرًا - أو قال تكبيرًا - اللهم أنت أعلىٰ وأجلُّ من أن تكون لك صاحبة, أو يكون لك ولد, أو يكون لك شريك في الملك, أو يكون لك وليٌّ من الذُّلِّ، وكبِّره تكبيرًا، الَّلهم اغفر لنا، الَّلهم ارحمنا. ثمَّ قال: والله لتكتبنَّ هٰذه، لا تترك هاتان، ولتكوننَّ شفعاً لهاتين )).
وقال ابن حجر عن هٰذه الصِّيغة:
أصحُّ ما ورد.
ووافقته اللَّجنة الدَّائمة للبحوث العلميَّة والإفتاء بالمملكة برئاسة العلَّامة ابن باز رحمه الله.
الثَّالثة: (( الله أكبر, الله أكبر، لا إله إلَّا الله، والله أكبر, الله أكبر، ولله الحمد )). وجاءت عن ابن مسعود عند ابن أبي شيبة وصحَّحها الألباني .
مقتبس من [ أحكام عيد للفطر ]
http://islamancient.com/play.php?catsmktba=101450