[ ذم فضول النوم ]
- { كانوا قليلا من الليل ما يهجعون }
- "كابدوا قيام الليل فلا ينامون من الليل إلا أقلَّه ، ونشطوا فمدوا إلى السحَر فكان الاستغفار بسحَر "
(الحسن البصري)
- "وكان نومه - أي النبي صلى الله عليه وسلم- أعدلَ النوم، وهو أنفع ما يكون من النوم، والأطباء يقولون: هو ثلث الليل والنهار؛ ثمان ساعات".
(ابن القيم)
- " ليس من بني آدم أحب إلى شيطانه من الأكول النوَّام"
(وهب بن منبه)
- كان الإمام أحمد يقرأ كل يوم سبعا، وكان ينام نومة خفيفة بعد العشاء، ثم يقوم إلى الصباح يصلي ويدعو .
(سير أعلام النبلاء)
- " وينبغي ألا ينام حتى يغلبه النوم ، فقد كان السلف لا ينامون إلا غلبة "
(ابن قدامة)
- "أدركت أقوامًا يستحيون من الله في سواد هذا الليل من طول الضجعة"
(الضحّاك)
- " ما كنت أظن أحدًا ينام في السحَر"
(طاووس بن كيسان)
- كانت امرأة حبيب - الفارسي - توقظه بالليل وتقول: قم يا أبا حبيب ، فإن الطريق بعيد ، وزادنا قليل ، وقوافل الصالحين قد سارت من بين أيدينا ، ونحن قد بقينا ".
- ذُكر عن الشيخ الغديان - رحمه الله - أن نومه منذ عشرات السنين كان من العصر إلى المغرب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق