الخميس، 28 مارس 2013

التهنئة بالعيد

[ التهنئة بالعيد ]

- جرى عليها عمل السلف الصالح من أهل القرون المفضلة وعلى رأسهم الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ :

- قال الآجري عن التهنئة بالعيد:
"فعل الصحابة، وقول العلماء".

- "لم يزل يُعرف هذا بالمدينة" أي أمر التهنئة.
(الإمام مالك)


" وَرُوِّينَا في "المحامليات" بإسناد حسن عن جبير بن نفير أنه قال:
"كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك".
(ابن حجر)

- "وَلا بَأْسَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُل لِلرَّجُلِ يَوْمَ الْعِيدِ : تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْك"
(الإمام أحمد)

- " هذه المسائل وما أشبهها مبنية على أصل عظيم نافع ، وهو أن الأصل في جميع العادات القولية والفعلية الإباحة والجواز ، فلا يحرم منها ولا يكره إلا ما نهى عنه الشارع ، أو تضمن مفسدة شرعية ،... وهذه فيها مصلحة دعاء المؤمنين بعضهم لبعض بدعاء مناسب، وتآلف القلوب كما هو مشاهد"
(السعدي)

- "التهنئة بالعيد جائزة ، وليس لها تهنئة مخصوصة ، بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثماً"
(ابن عثيمين)

- المنقول عن السلف الصالح ـ رضي الله عنهم ـ أنهم كانوا يُهنئون في نهار يوم العيد، والأحب فعلهم.


[ أهنؤكم & ]

- تقبل الله منا ومنكم ،
وأعاده علينا وعليكم .

- هنيئا لك العيد الذي أنت عيده *
وعيد لمن سمى وضحى وعيّدا

- عاودتكم السعود ما عاد عيد واخضر عود .

- تقبل الله منكم الفرض والسنة،
واستقبل بكم الخير والنعمة.

- رأى العيد وجهك عيدا له *
وإن كنت زدت عليه جمالا

رأى منك ما منه أبصرته *
هلالا أضاء ووجها تلالا

- عيد إليك بما تحب يعود .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق