[ سورة الكهف ]
- حفظ أولها يقي فتنة الدجال :
قال صلى الله عليه وسلم :
" من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال " [ رواه مسلم]
- قال صلى الله عليه وسلم:
" فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ (أي: الدجال) فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ " رواه مسلم.
- قال النووي : " سَبَب ذَلِكَ مَا فِي أَوَّلهَا مِنْ الْعَجَائِب وَالآيَات , فَمَنْ تَدَبَّرَهَا لَمْ يُفْتَتَن بِالدَّجَّالِ , وَكَذَا فِي آخِرهَا قَوْله تَعَالَى : {أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا .. } "
- فضل قراءتها :
قال صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة ، من مقامه إلى مكة ، و من قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره "
(صححه الألباني في الصحيحة 2651 )
- فضل قراءتها يوم الجمعة :
قال صلى الله عليه و سلم " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " [ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736 ]
- معنى (أضاء له من النور) أي : في قلبه أو قبره أو يوم حشره في الجمع الأكبر .
(مرقاة المفاتيح 7/36 )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق