[ أسباب إفتاء كبار العلماء بتحريم المظاهرات ]
1. المظاهرات أمر حادث ، لم يكن معروفاً في عهد النبوة ولا عهد الصحابة ، ولا دليل على ٍجوازها.
(ابن باز/ابن عثيمين/العبّاد)
- فليس في الإسلام ثورات.
(ابن عثيمين)
2. المظاهرات لا تمت إلى الإسلام بصلة، وليست هي من أعمال المسلمين.
(اللجنة الدائمة/المفتي الحالي/الفوزان/الراجحي)
3. المظاهرات من البدع، وهي أعمالُ جاهليةٍ ما أنزل الله بها من سلطان. (اللحيدان)
- فالمظاهرات محرمة في أصلها ؛ فلا تباح وإن أوصلت للمصلحة؛ لأنها في أصلها محرمة ؛ كالتدواي بالمحرم ليُوصل إلى الشفاء. (صالح آل الشيخ)
4. ليست من طرق الإصلاح التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا سار عليها السلف الصالح. (ابن باز / ابن عثيمين)
5. المظاهرات خلاف الطريقة الشرعية التي أمر بها النبي صلى الله عليه وسلم ، وسار عليها أصحابه في نصح الرعية للحاكم ؛ من المكاتبة والنصيحة سرًا .
(هيئة كبار العلماء / ابن باز / ابن عثيمين /الراجحي)
6. المظاهرات من جملة العادات التي تلقاها المسلمون عن الغربيين .
(العباد/الفوزان/الراجحي/المفتي الحالي)
- فالمظاهرات من قبيل التشبه المحرم.
(الألباني)
7. المظاهرات وإعلان التأييد أو الرفض لبعض القرارات = يلتقي مع الحكم الذي يقول: حكم الشعب للشعب . (الألباني)
8. تغيير المجتمع في النظام الإسلامي لا يكون بالهتافات وبالتظاهرات، وإنما يكون بالصمت وبث العلم بين المسلمين وتربيتهم بالإسلام حتى تؤتي التربية أكلها ولو بعد زمن بعيد. (الألباني)
- والحقوق في الإسلام يتوصل إلى تحصيلها بغير طريق المظاهرات. (الفوزان)
9. المظاهرات من قبيل (السفه والفوضى) ؛ وديننا دين النظام والانضباط ودرء المفاسد.
(العباد / الفوزان / المفتي الحالي)
10. يقع في المظاهرات –غالبا- الاختلاط المحرم بين الرجال والنساء.
(ابن باز / ابن عثيمين/ الألباني)
11. المظاهرات من أسباب الفتن والشرور والفوضى وظلم الناس بعضهم البعض ، والتعدِّي على الأعراض والأنفس والأموال بغير حقٍّ ، وأول مظاهرة في الإسلام قتل فيها عثمان بن عفان -رضي الله عنه- .
(اللجنة الدائمة /ابن باز /ابن عثيمين /الفوزان / اللحيدان)
12. المظاهرات تسبب الفرقة بين المسلمين، والفتنة بين الحكام والمحكومين.
(هيئة كبار العلماء /ابن باز /ابن غصون)
13. أسلوب المظاهرات يحقق –غالبا- نقيض مقصوده ؛ فهو يلحق أكبر الأذى بالراغبين في الإصلاح من خلال الوسيلة.
(ابن باز / اللحيدان)
14.لا بدّ أن هناك أصابع خفيّة داخلية أو خارجية تحاول بثّ مثل المظاهرات.
(ابن عثيمين)
15. التجارب أثبتت أن المظاهرات مضرتها أعظم –غالبا- ، وإذا نفعت مرة ضرت مرة أخرى أكثر مما نفعت في الأولى.
(ابن عثيمين / الألباني /الفوزان / الراجحي / اللحيدان)
- ومآل المظاهرات –ولو بدأت سلمية- فإنها تنتهي إلى التخريب.
(العثيمين)
- الشيخ ابن عثيمين يقول :
هات لي ثورة صار حال الناس فيها أفضل من ذي قبل . (٣ دقائق)
http://t.co/7Zb8gE7m
- المظاهرات كلها شر سواء أذن فيها الحاكم أو لم يأذن . (ابن باز / ابن عثيمين)
- ذكّر بعض أكابر العلماء الربانيين في أثناء كلامهم عن المظاهرات بلزوم السمع والطاعة للسلطان القائم –ما لم يكفر- وإن لم يرفع الضرر عن الناس ؛ بدل التظاهر عليه ؛ وشق عصا الطاعة .
(المفتي الحالي/الفوزان/اللحيدان)
- النقول السابقة فيها اتفاق جمهور العلماء الربانيين على المنع من (المظاهرات) و(الثورات) ، وأن الحكم لم يختص بالقول به عالم دون سواه –منهم- ؛ بل لا يكاد يُعرَف عمن يكافئهم في العلم والفضل أنه قال بخلاف قولهم .
- بل الأمر كما قال الشيخ صالح اللحيدان:
(لو لم يكن فيها [في المظاهرات] إلا أهل العلم الشرعي لانتقدها العلماء وقالوا : إن النبي صلى الله عليه وسلم يقول السمع والطاعة هو المطلوب، وما سواه يُطلب من الله)
1. المظاهرات أمر حادث ، لم يكن معروفاً في عهد النبوة ولا عهد الصحابة ، ولا دليل على ٍجوازها.
(ابن باز/ابن عثيمين/العبّاد)
- فليس في الإسلام ثورات.
(ابن عثيمين)
2. المظاهرات لا تمت إلى الإسلام بصلة، وليست هي من أعمال المسلمين.
(اللجنة الدائمة/المفتي الحالي/الفوزان/الراجحي)
3. المظاهرات من البدع، وهي أعمالُ جاهليةٍ ما أنزل الله بها من سلطان. (اللحيدان)
- فالمظاهرات محرمة في أصلها ؛ فلا تباح وإن أوصلت للمصلحة؛ لأنها في أصلها محرمة ؛ كالتدواي بالمحرم ليُوصل إلى الشفاء. (صالح آل الشيخ)
4. ليست من طرق الإصلاح التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا سار عليها السلف الصالح. (ابن باز / ابن عثيمين)
5. المظاهرات خلاف الطريقة الشرعية التي أمر بها النبي صلى الله عليه وسلم ، وسار عليها أصحابه في نصح الرعية للحاكم ؛ من المكاتبة والنصيحة سرًا .
(هيئة كبار العلماء / ابن باز / ابن عثيمين /الراجحي)
6. المظاهرات من جملة العادات التي تلقاها المسلمون عن الغربيين .
(العباد/الفوزان/الراجحي/المفتي الحالي)
- فالمظاهرات من قبيل التشبه المحرم.
(الألباني)
7. المظاهرات وإعلان التأييد أو الرفض لبعض القرارات = يلتقي مع الحكم الذي يقول: حكم الشعب للشعب . (الألباني)
8. تغيير المجتمع في النظام الإسلامي لا يكون بالهتافات وبالتظاهرات، وإنما يكون بالصمت وبث العلم بين المسلمين وتربيتهم بالإسلام حتى تؤتي التربية أكلها ولو بعد زمن بعيد. (الألباني)
- والحقوق في الإسلام يتوصل إلى تحصيلها بغير طريق المظاهرات. (الفوزان)
9. المظاهرات من قبيل (السفه والفوضى) ؛ وديننا دين النظام والانضباط ودرء المفاسد.
(العباد / الفوزان / المفتي الحالي)
10. يقع في المظاهرات –غالبا- الاختلاط المحرم بين الرجال والنساء.
(ابن باز / ابن عثيمين/ الألباني)
11. المظاهرات من أسباب الفتن والشرور والفوضى وظلم الناس بعضهم البعض ، والتعدِّي على الأعراض والأنفس والأموال بغير حقٍّ ، وأول مظاهرة في الإسلام قتل فيها عثمان بن عفان -رضي الله عنه- .
(اللجنة الدائمة /ابن باز /ابن عثيمين /الفوزان / اللحيدان)
12. المظاهرات تسبب الفرقة بين المسلمين، والفتنة بين الحكام والمحكومين.
(هيئة كبار العلماء /ابن باز /ابن غصون)
13. أسلوب المظاهرات يحقق –غالبا- نقيض مقصوده ؛ فهو يلحق أكبر الأذى بالراغبين في الإصلاح من خلال الوسيلة.
(ابن باز / اللحيدان)
14.لا بدّ أن هناك أصابع خفيّة داخلية أو خارجية تحاول بثّ مثل المظاهرات.
(ابن عثيمين)
15. التجارب أثبتت أن المظاهرات مضرتها أعظم –غالبا- ، وإذا نفعت مرة ضرت مرة أخرى أكثر مما نفعت في الأولى.
(ابن عثيمين / الألباني /الفوزان / الراجحي / اللحيدان)
- ومآل المظاهرات –ولو بدأت سلمية- فإنها تنتهي إلى التخريب.
(العثيمين)
- الشيخ ابن عثيمين يقول :
هات لي ثورة صار حال الناس فيها أفضل من ذي قبل . (٣ دقائق)
http://t.co/7Zb8gE7m
- المظاهرات كلها شر سواء أذن فيها الحاكم أو لم يأذن . (ابن باز / ابن عثيمين)
- ذكّر بعض أكابر العلماء الربانيين في أثناء كلامهم عن المظاهرات بلزوم السمع والطاعة للسلطان القائم –ما لم يكفر- وإن لم يرفع الضرر عن الناس ؛ بدل التظاهر عليه ؛ وشق عصا الطاعة .
(المفتي الحالي/الفوزان/اللحيدان)
- النقول السابقة فيها اتفاق جمهور العلماء الربانيين على المنع من (المظاهرات) و(الثورات) ، وأن الحكم لم يختص بالقول به عالم دون سواه –منهم- ؛ بل لا يكاد يُعرَف عمن يكافئهم في العلم والفضل أنه قال بخلاف قولهم .
- بل الأمر كما قال الشيخ صالح اللحيدان:
(لو لم يكن فيها [في المظاهرات] إلا أهل العلم الشرعي لانتقدها العلماء وقالوا : إن النبي صلى الله عليه وسلم يقول السمع والطاعة هو المطلوب، وما سواه يُطلب من الله)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق