تغريدات للشيخ حسين المؤيد -المرجع الشيعي السابق والذي هداه الله إلى السنة- حول تصريح الشيخ المغامسي في تصحيح دين الإسماعيلية والرافضة.
- كلام المغامسي الأخير دل على حجم جهل الرجل بالتشيع المذهبي الإسماعيلي والإثني عشري، وكان الأحرى به ألا يخوض في هذا، وينشغل بالوعظ...
نقاط ضرورية في فهم اعتراضي على كلام المغامسي
١- ليس اعتراضي على الشيخ المغامسي من منطلق شخصي إطلاقا فليس بيني و بينه معرفة فضلا عن خصومة.
٢- لست ممن يتنافس مع الشيخ المغامسي على منبر أو محراب أو منصب أو موقع، و على هذا فيجب أن يكون واضحا للجميع أنه لا توجد تصفية حسابات شخصية.
٣-الوجه في اعتراضي على كلام المغامسي هو الدافع العقائدي الذي لا أجامل فيه و لا أساوم عليه و إدراكي للآثار السلبية الخطيرة لكلامه و مردوداته.
٤- لم يكن تركي للتشيع و انتمائي لأهل السنة ترفا فكريا أو مصلحة شخصية بل عقيدة راسخة تركت من أجلها الوطن و الجاه و المال و الأهل و الأصدقاء.
٥-عاهدت الله تعالى منذ هداني للحق و أنقذني من ضلال التشيع أن أكون مدافعا عن الإسلام الصحيح و مقارعا لأباطيل التشيع لاتأخذني لومة لائم في ذلك.
٦-حينما استمعت من التلفاز لكلام المغامسي صُدِمت، و مع ذلك آثرت أن أصبر، ولكن ما دعاني إلى الرد في اليوم التالي هو استغلال أعداء السنة لكلامه.
٧-في الوقت الذي تخوض فيه الأمة صراعا مريرا جراء التغول الإيراني - الشيعي و تحالفه مع الصليبية و الصهيونية ضد السنة لا مجال للتمييع و التخدير.
٨- كيف يغفل المغامسي عن متبنيات التشيع الكفرية التي لا تخفى على علماء الأمة و التي على أساسها كان لهم موقف حاسم من التشيع و من ينتمي إليه.
٩- العجيب أن الشيخ المغامسي قال كلامه في معرض تفسير آية (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله) ، و أهمل سب الشيعة للصحابة و لأم المؤمنين الصديقة.
١٠- لا ينقضي العجب من المغامسي إذ ساوى بين السنة و الشيعة في دعوته لعدم الإقتتال، وهو يعلم أن الذي يقتل و يفتك بأهل السنة هم عصابات الشيعة.
١١- ليرجع كل منصف إلى ضميره وغيرته على الدين: هل يصح تحسين صورة الشيعة والأمة تشهد موجة الطائفية الشيعية و ما يدور في العراق و اليمن و سورية؟!
١٢- أي عقل و حكمة يقبلان تحسين صورة الشيعة في الوقت الذي تعمل فيه إيران و المؤسسات الشيعية على اختراق المجتمعات السنية و تشييع السنة ؟
١٣- أوجه سؤالي للمغامسي: هل السنة هم من انقلبوا على التعايش أم الشيعة الذين يقتلون الشخص لا لذنب و إنما لأن اسمه عمر و يدمرون مساجد السنة ؟؟
١٤-أوجه سؤالي للمغامسي: ما هي مصلحة أمة محمد صلى الله عليه و سلم بتحسين صورة الشيعة في رمضان والحوثيون يمنعون السنة من صلاة التراويح في اليمن.
١٥- هل أدرك المغامسي حين قال ما قال أن الشيعة سيوظفون كلامه لصالح مشروعهم الطائفي وسيجعلون منه عصا يضربون بها وجوه أهل السنة و علماء المملكة.
١٦- ألا يعرف المغامسي أن عقيدة الشيعة تقوم على تكفير عموم أهل السنة و الحكم بضلالهم و مهما عمل المغامسي من تقريب لن يغير من عقيدة الشيعة هذه.
١٧- أقول لمن وجد في اعتراضي على المغامسي قسوة ، إن خطر كلام المغامسي على أهل السنة أقسى بكثير لا سيما و أنه دخل في موضوع لا يسع مثله.
١٨- أنا أحترم الوعظ و الوعاظ في إطار الشرع و لكن أردت التأكيد على أن الواعظ يجب أن لا يدخل فيما ليس من اختصاصه و لا من مقتضيات وعظه.
١٩-أود التأكيد على أنني لن تأخذني هوادة في مواجهة أي تمييع لعقيدة الأمة وتخدير لصفها و لعب بهويتها السنية ولن أبالي بانتقاص الحمقى والمغرضين.
٢٠- أوجه شكري و تقديري لجمهور المتابعين الذين تفهموا موقفي و ساندوه و لن أعير اهتماما للمغرضين و للحسابات التي يقف وراءها شيعة مندسون .
والله الهادي الى سواء السبيل.
- كلام المغامسي الأخير دل على حجم جهل الرجل بالتشيع المذهبي الإسماعيلي والإثني عشري، وكان الأحرى به ألا يخوض في هذا، وينشغل بالوعظ...
نقاط ضرورية في فهم اعتراضي على كلام المغامسي
١- ليس اعتراضي على الشيخ المغامسي من منطلق شخصي إطلاقا فليس بيني و بينه معرفة فضلا عن خصومة.
٢- لست ممن يتنافس مع الشيخ المغامسي على منبر أو محراب أو منصب أو موقع، و على هذا فيجب أن يكون واضحا للجميع أنه لا توجد تصفية حسابات شخصية.
٣-الوجه في اعتراضي على كلام المغامسي هو الدافع العقائدي الذي لا أجامل فيه و لا أساوم عليه و إدراكي للآثار السلبية الخطيرة لكلامه و مردوداته.
٤- لم يكن تركي للتشيع و انتمائي لأهل السنة ترفا فكريا أو مصلحة شخصية بل عقيدة راسخة تركت من أجلها الوطن و الجاه و المال و الأهل و الأصدقاء.
٥-عاهدت الله تعالى منذ هداني للحق و أنقذني من ضلال التشيع أن أكون مدافعا عن الإسلام الصحيح و مقارعا لأباطيل التشيع لاتأخذني لومة لائم في ذلك.
٦-حينما استمعت من التلفاز لكلام المغامسي صُدِمت، و مع ذلك آثرت أن أصبر، ولكن ما دعاني إلى الرد في اليوم التالي هو استغلال أعداء السنة لكلامه.
٧-في الوقت الذي تخوض فيه الأمة صراعا مريرا جراء التغول الإيراني - الشيعي و تحالفه مع الصليبية و الصهيونية ضد السنة لا مجال للتمييع و التخدير.
٨- كيف يغفل المغامسي عن متبنيات التشيع الكفرية التي لا تخفى على علماء الأمة و التي على أساسها كان لهم موقف حاسم من التشيع و من ينتمي إليه.
٩- العجيب أن الشيخ المغامسي قال كلامه في معرض تفسير آية (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله) ، و أهمل سب الشيعة للصحابة و لأم المؤمنين الصديقة.
١٠- لا ينقضي العجب من المغامسي إذ ساوى بين السنة و الشيعة في دعوته لعدم الإقتتال، وهو يعلم أن الذي يقتل و يفتك بأهل السنة هم عصابات الشيعة.
١١- ليرجع كل منصف إلى ضميره وغيرته على الدين: هل يصح تحسين صورة الشيعة والأمة تشهد موجة الطائفية الشيعية و ما يدور في العراق و اليمن و سورية؟!
١٢- أي عقل و حكمة يقبلان تحسين صورة الشيعة في الوقت الذي تعمل فيه إيران و المؤسسات الشيعية على اختراق المجتمعات السنية و تشييع السنة ؟
١٣- أوجه سؤالي للمغامسي: هل السنة هم من انقلبوا على التعايش أم الشيعة الذين يقتلون الشخص لا لذنب و إنما لأن اسمه عمر و يدمرون مساجد السنة ؟؟
١٤-أوجه سؤالي للمغامسي: ما هي مصلحة أمة محمد صلى الله عليه و سلم بتحسين صورة الشيعة في رمضان والحوثيون يمنعون السنة من صلاة التراويح في اليمن.
١٥- هل أدرك المغامسي حين قال ما قال أن الشيعة سيوظفون كلامه لصالح مشروعهم الطائفي وسيجعلون منه عصا يضربون بها وجوه أهل السنة و علماء المملكة.
١٦- ألا يعرف المغامسي أن عقيدة الشيعة تقوم على تكفير عموم أهل السنة و الحكم بضلالهم و مهما عمل المغامسي من تقريب لن يغير من عقيدة الشيعة هذه.
١٧- أقول لمن وجد في اعتراضي على المغامسي قسوة ، إن خطر كلام المغامسي على أهل السنة أقسى بكثير لا سيما و أنه دخل في موضوع لا يسع مثله.
١٨- أنا أحترم الوعظ و الوعاظ في إطار الشرع و لكن أردت التأكيد على أن الواعظ يجب أن لا يدخل فيما ليس من اختصاصه و لا من مقتضيات وعظه.
١٩-أود التأكيد على أنني لن تأخذني هوادة في مواجهة أي تمييع لعقيدة الأمة وتخدير لصفها و لعب بهويتها السنية ولن أبالي بانتقاص الحمقى والمغرضين.
٢٠- أوجه شكري و تقديري لجمهور المتابعين الذين تفهموا موقفي و ساندوه و لن أعير اهتماما للمغرضين و للحسابات التي يقف وراءها شيعة مندسون .
والله الهادي الى سواء السبيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق