[ في رمضان : حالهم وحالنا ]
" ألا ترى إلى ما كان عليه حالهم [ أي السلف ] في شهر رمضان إذ إنه إذا دخل عليهم تناكر بعضهم من بعض ، .. حتى إذا فرغ اجتمعوا ، وأقبل بعضهم على بعض بخلاف ما الحال عليه اليوم ، فإنه إذا دخل عليهم شهر رمضان كثر اجتماعهم وزيارتهم فيه، فمن لم يأت منهم إلى قريبه أو صاحبه أو معلمه يجدون عليه.. ، فإنا لله وإنا إليه راجعون على عكس الأمور وارتكاب ما لا ينبغي مع رؤية النفس أنها على الخير والدين".
[ المدخل لابن الحاج 2/ 198 ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق